منتديات عذاب قلبي
اهلا وسهلا بك زائرنا في منتديات عذاب قلبي
نتشرف لتسجيلك والدخول معنا في عالم الحب والرومنسية مع منتديات عذاب قلبي
منتديات عذاب قلبي
اهلا وسهلا بك زائرنا في منتديات عذاب قلبي
نتشرف لتسجيلك والدخول معنا في عالم الحب والرومنسية مع منتديات عذاب قلبي
منتديات عذاب قلبي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات عذاب قلبي

~..يصف عن شعور واحاسيس العاشقين وكل ماهو مهم في حياة العاشقين من تضحيات وعشق وغرام ودلع وهيام.. منتدانا احلى وارقى منتدى..~

 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشق
مشرف قسم منتدى فلسطين
مشرف قسم منتدى فلسطين
عاشق


المزاج معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى 110
معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى E8s7dt
معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى 8qwtepumyhfh

معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى 11-1-
ذكر
عدد المساهمات : 343
نقاط : 618
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 08/04/2010
العمر : 30

معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى Empty
مُساهمةموضوع: معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى   معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 29, 2010 10:53 am

لمناسبة
القدس عاصمة الثقافة العربية: معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة
تشكيلية فلسطينية كبرى
باريس
ـ 'القدس العربي': يبدو أن عالم الفنّ، وبعد أن تخلص أخيرا من الفكرة
الخاطئة والمبتذلة التي ترى أن العرب لم يمارسوا أبدا الفنون التشكيلية،
اكتشف، منذ سنتين أو ثلاث، أنن بين المبدعين العرب عدداً من كبار الرسامين
والنحاتين والمصورين الفوتوغرافيين وفناني الفيديو، الذين يتمتعون بموهبة
كبيرة.
وقد وصلت أثمان لوحات
بعض الرسامين العرب المعاصرين إلى مئات الآلاف بل إلى ملايين الدولارات،
في مزادين علنيين هامين خصصا لأعمالهم في دبي، في عامي 2007 و2008،
نظمتهما دار كريستيز الشهيرة - لتُنافس في ذلك لوحات كبار الفنانين من
الهند والصين وأوروبا وامريكا. وقد نظّم جورج ساتشي، وهو من أكبر جامعي
اللوحات ومالك أكبر غاليري للفن الحديث في العالم، في لندن، هذه السنة،
معرضا متميزاً استقطب اهتمام الكثيرين لفنانين شباب من الشرق الأوسط
أيار(مايو) 2009.
لم
تتوقف الفنون التشكيلية عن الانتشار وإثارة الإعجاب خلال تاريخ العالم
العربي الطويل، وبشكل خاص تاريخ الشرق الأوسط، وخلال قرون، وحتى أيامنا
هذه، كونّت مَدارس مرموقة اشتهرت بصرامتها العلمية، ولا تزال تكوّن،
خطاطين ومُزَخْرفين مشهورين، كما أن فناني المنمنمات أبدعوا الكثير من
الروائع. وقد وصل فن الأيقونة إلى مستويات عالية، كما بيّن ذلك معرضُ
الأيقونات العربية في المشرق غي معهد العالم العربي (2003). ومنذ بدايات
القرن العشرين كانت القاهرة هي السباقة إلى إنشاء كليات الفنون الجميلة ثم
حذت حذوها العديد من العواصم والمدن العربية الكبرى .
وقد
عمل معهد العالم العربي، منذ أكثر من عشرين عاماً، على تقديم الإبداع
العربي المعاصر في ميدان الفنون التشكيلية، من خلال العشرات من المَعارض
ذات الموضوع الواحد أو المتعددة الموضوعات أو الاستعادية. ويتابع المعهد
هذه المسيرة في ما بقدمه الآن من أعمال حديثة لفنانين فلسطينيين .
إن
معهد العالم العربي، من خلال هذا المعرض، يشترك مع جامعة الدول العربية
التي قررت أن تختار القدس عاصمة للثقافة العربية سنة 2009، من جهة، ويدرج
هذا المعرض في امتداد معرض 'فنانون فلسطينيون معاصرون' الذي أقيم سنة 1997
.
كتب الفنان والناقد
كمال بلاطة، في تقديم دليل معرض 199[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
'منذ خمسة قرون والأساطير والمواقع المتخيلة والتراث الديني الفلسطيني
تشكل مصدرَ إلهام خصب للتقاليد التشكيلية في أوروبا'. وإلى هذا الفيض
السخيّ من التأثير العميق ومَسَالكه التي لا عدّ لها تُضاف حاليا عبر
الأزمنة والأمكنة - المحاولات والتجارب المتعددة لفنّ معاصر فلسطيني
تكوّن، بوضوح، في المنفى والاغتراب.
إن
مَعرض اليوم يختلف عن معرض البارحة، إذ أنه يُظهر اختلاف الجنس والأجيال
والتقنيات عند المبدعين الفلسطينيين المعاصرين. ويشهد الحضور الكبير
للفنانات الفلسطينيات مثل ريم بدر، رنا بشارة، رلى حلواني، منى حاطوم،
نويل جبور، على تطور عميق للعقليات وللمجتمع؛ وذلك من خلال استبطان عنف
الحرب وتجسيد الصراعات عبر شهادات أبعد زمنياُ وأكثر مأساوية، وكأنها
تمنحنا إمكانية الدخول إلى الجهة الأخرى من المرآة، إلى هذا المكان الآخر
حيث تتجلى، بشكل طبيعي تقريبا، أكثر التناقضات قسوة.
إن
أعمال 'الكبار القدامى' (كمال بلاطة، سامية حلبي، ليلى الشوا، سهى شومان)،
المعروضة على مقربة من أعمال أكثر حداثة (فوزي عمراني، حازم حرب، ستيف
سابيلا) تتيح رسم آفاق تعكس التنوع والجَيَشان في الفنّ الفلسطيني. كما لو
أن علينا أن نجند كل الإمكانيات لاستقراء عالم تتملص اتجاهاته وحدوده
ومعالمه يوماً بعد يوم، من كل من يرغب في الإحاطة به واحتواء حقيقته. ولعل
أبرز دليل على هذا هو مهارةُ العديد من الفنانين من مستخدمي تقنية
الفيديو الذين يشتغلون على مفهوم الأثر (إيميلي جاسر)، والتهجير (تيسير
باتينجي، شريف واكد) والذاكرة (خليل رباح) وكأنها ندوب لا تنمحي.
هنا
لمحات عن الفنانين المشاركين في المعرض:




جمانة عبود
شفا
عمرو 1971


بعد أن قضت طفولتها في كندا، عادت
جمانة عبود إلى مسقط رأسها لتدرس في جامعة بيزاليل في القدس. ومن حينها
أقامت الفنانة الشابة في العديد من الدول، من بينها سويسرا والنمسا
واليابان وإسكتلندا. وهي مصوّرة فيديو، والمؤسِّسة والمنظِّمة لـ
'جيروزاليم شو'، وهو مسيرة فنية في شوارع القدس.
ومنذ
أول معرض لها في تل أبيب سنة 1998، شاركت جمانة عبود في العديد من
المعارض الجماعية والشخصية عبر العالم، وخاصة في مهرجان الشتاء بأريحا سنة
(1999) أو في بينالي الدولي في هافانا سنة (2003)، وأيضا في روما (2000)
والشارقة (2005) وغلاسكو (2006) أو في ستوكهولم (2007). وتعيش الفنانة
اليوم وتشتغل في القدس.


أعمالها
تستخدم
جمانة عبود وسائط مختلفة للعمل، من الرسم إلى الكتابة، مرورا بالتصوير
والفيديو، وهي تشتغل بشكل أساسي على مفه111وم العودة والذاكرة والتقاسم.

وفي معرض فلسطين: الإبداع في كل حالاته، ستقدم
الكثير من أعمالها، وبشكل خاصّ، سلسلة من الصُّوَر تحمل عنوان
Gone to pray،
توضّح فيها الفنانة الطريقة التي تتوقف فيها الحياة في الساعة التي يدوّي
فيها الأذان.
المنافذ
إلى الدكاكين الصغيرة تكون مسدودةً إمّا بواسطة سُلَّم أو طاولة أو مظلة
أو أشياء أخرى غير مألوفة... وفي سلسلة أخرى، طاولات، تصوّر جمانة عبود
الدعائم الشاذّة التي تستخدم معروضات بضائع لتُجّار الأسواق الفلسطينية...



تيسير باتنجي
غزة،
1966


بدأ تيسير البطنيجي دراساته الفنية
في نابلس، في الضفة الغربية، سنة 1985. ومنذ تكوينه في الفنون التشكيلية
في مدرسة الفنون الجميلة في مدينة بورج سنة 2003، وهو يقيم بين فرنسا
وفلسطين. وهذه الإقامة م بين ثقافتين وجغرافيتين تتيح له تقديم رؤية جديدة
لوضعية لم تتغير منذ ستين عاما.


أعماله
يمتح
تيسير البطنيجي، بشكل أساسي، من واقع مسقط رأسه. وسواء اختار التصوير
الفوتوغرافي أم الفيديو أم الرسم أم التصوير فإن العمل متغيّر الأشكال
لباتنيجي يقترح رؤية تصوّرية لواقع يعاني من تسلّط الإعلام وغير مفهوم في
كثير من الأحيان. معرضه الشخصي الأول في باريس سنة 2002، ارْسُمْ لي
وطناً، أتاح له مضاعفة المعارض الشخصية والجماعية في أوروبا والعالَم.
ويتم تقديم أعماله، اليوم، في غاليري بانك
Bank في باريس. وفي مجموع
أعمال تيسير البطنيجي، المتنوعة والغنية، اعتزم معهد العالم العربي عرض
فيديو وسلسلة من الصُّوَر، بمناسبة معرض فلسطين: الإبداع في كل حالاته.

إن الفيلم القصير، غزة، يوميات خاصّة، إخراج لِصُور
من غزة، التقطها ما بين سنتي 2001 و2006. سلسلة ميرادور تقدم صوراً
فوتوغرافية بالأسود والأبيض لمنشآت عسكرية إسرائيلية في الضفة الغربية.



كمال بلاطة
القدس،
1942


حصل كمال بلاطة على ديبلوم من
أكاديمية الفنون الجميلة في روما سنة 1965. وتابع دراساته العليا في كلية
الكوركوران للفنون الجميلة في واشنطن. بلاطة فنان متعدد التخصصات.
فبالإضافة إلى عمله في الرسم على الحرير أنجز أعمالا من الحجر ومن النسيج
لفائدة المباني العمومية وقام بتطوير التصور الفني لسلسلة كتب الأطفال، دار
الفتى العربي، في بيروت سنة 1975. كما أنه يشارك في تأليف العديد من
المؤلفات حول الفن العربي المعاصر، ثم تحمّل ما بين سنتي 1980 و1986
مسؤولية النشاط الثقافية في المؤسسة الثقافية العربية الأمريكية في
واشنطن. وأصبح، لاحقا، منسقا لمعرض 'شهود أوفياء'، المتنقل ما بين سويسرا
وكندا والولايات المتحدة. وهو يقيم ويشتغل، اليوم، في الولايات المتحدة.



أعماله
يشتغل
الفنان، بشكل أساسي، على لوحات كبيرة من الحرير. تشكيلاتها مستوحاة، في
معظم الأحيان، من قواعد وجمالية الكتابة الكوفية. شغفه بالهندسة هو مصدر
إلهامه وحسه بالأبعاد والقياس. وبمناسبة معرض فلسطين: الإبداع في كل
حالاته، سيقدّم بلاطة ثلاثا من لوحاته: إشراقة
I ارتقاء III التجلي.


رنا بشارة
ترشيشة،
1971


ابتدأت رنا بشارة الرسم في سن
الخامسة عشر. حصلت على ديبلوم الفنون الجميلة من جامعة حيفا سنة 1994، وقد
اشتغلت خلال عدة سنوات في سويسرا قبل أن تعود إلى ترشيشة سنة 1996.
وشاركت الفنانة في العديد من المعارض الجماعية، خصوصا في المغرب والولايات
المتحدة، في مدينة أتلانتا (الفن في زمن الحرب) أو في النرويج (فنانون
فلسطينيون، اليوم). أعمالها معروضة في مجموعات عديدة، في عمّان وفي
الولايات المتحدة.


أعمالها
إن
عمل رنا بشارة يؤثر على المشاهد بسبب حساسيته وشعره... إن رشاقة أعمالها
تتناقض مع عنف الموضوع الذي تعالجه، أي موضوع خمسين سنة من المعاناة
الفلسطينية. وخلال معرض فلسطين: الإبداع في كل حالاته، سيكون بالإمكان
مشاهدة اثنتين من تجهيزاتها الفراغية: كوفية للأسرى وتكريم الطفولة. هذا
الأخير يتشكّل من مجموعة كريّات شفافة موضوعة على مئات من الأفرشة. وفي كل
واحدة من هذه الفقاعات وُضِعت صورة طفل فلسطيني. هذا التجهيز الفراغي هو
تكريم لمليوني طفل فلسطيني، مُمزَّقين ما بين فقاعة الطفولة والواقع
القاسي لوجودهم الإجباري في الأراضي المحتلة.


سامية حلبي
القدس،
1936


حصلت سامية حلبي على ديبلوم في
الرسم من جامعة ميشيغان سنة 1960، ثم على ديبلوم في الفنون التشكيلية من
جامعة إنديانا سنة 1963، ثم درّست في يال سكول أف أرت خلال عشر سنوات. وهي
تقوم اليوم، برحلات منتظمة إلى فلسطين حيث تدرّس في جامعة بيرزيت وتحاضر
لدى منظمات غير حكومية.


أعمالها
إن
شُغل سامية حلبي معروفٌ في عالم الفن وتشكل أعمالها، من الآن فصاعدا، جزءأ
من مجموعات العديد من المتاحف. وكانت أولى الفنانات الفلسطينيات التي تلقت
دعوة المشاركة في بينالي هافانا. وقد نشرت في بيروت دراسة مكرسة لها سنة
2006. والفنانة ممثلة اليوم في غاليري أيام في دمشق. الإنتاج الفني لسامية
حلبي يستلهم إبداعات والنظريات الراديكالية لطليعيي القرن العشرين، مثل
البنائية والتكعيبية أو التعبيرية. إن أسلوبها لا يمنعها من تناول الوضعية
السياسية لبلدها. في لوحة فلسطين من نهر الأردن إلى البحر المتوسط،
المعروضة في معهد العالم العربي بمناسبة معرض فلسطين: الإبداع في كل
حالاته، تستند سامية حلبي بشكل مباشر على الفضاء الجغرافي والتاريخي
لفلسطين. إن ترتيب هذه القطع المُصوَّرة العديدة يبدو وكأنه يخلق كاتالوغا
خياليا، عرضا ذهنيا، لكنه ملتبس عن دولة فلسطينية قادمة.


رولا حلواني
القدس،
1964


بدأت رولا حلواني مسارها التصويري
الصحافي سنة 1989، في الأراضي المحتلة من فلسطين. في سنة 1997 شرعت في
تصوير فوتوغرافي أكثر تشكيلية، على الرغم من أنه ظل دائما ملتزما. صورت
مختلف وجوه الاحتلال الإسرائيلي، من هموم الحياة اليومية إلى التنغيص
والإهانات التي يقاسيها شعب يدافع عن البقاء، على الرغم من الدسائس
الكولونيالية التي لا تتوقف.
رولا
حلواني، التي تشتغل مدرّسة ومؤسّسة ومسؤولة عن قطاع التصوير الفوتوغرافي
في جامعة بيرزيت في فلسطين، تعتبر من بين أهم المُصوّرين في بلدها.



أعمالها


تكشف سلسلة الصُّوَر الجدار The Wall،
المعروضة في معهد العالم العربي، بمناسبة معرض فلسطين: الإبداع في كل
حالاته، عن تشييد الجدار في بداياته. تنقل رولا حلواني غيظها وغضبها على
كليشيهاتها بالأسود والأبيض، التي تم التقاطُها في عزّ الليل، بينما ينشرُ
الكشّاف الضوئي على الكتلة الخراسانية ضوءً شاحبا ومُقلقا.
تعتمد
الفنانة على الظل وعلى الضوء، مانحةً لمجمل اللوحة بُعدا مقلقا، بل
وشبحيّا يُقولب، في آن، موتَ واحتلال قرية في الماضي.


منى حاطوم
بيروت،
1952


التجأت منى حاطوم إلى المنفى
اللندني في أواسط السبعينيات من القرن الماضي. وقد أثّرت الأحداث التي
قادت الشعب الفلسطيني إلى المنفى وإلى الكفاح من أجل تأكيد هويته الوطنية
على منى حاطوم فجعلتها تُوجّه في وقت مبكر جدا أعمالَها إلى التزام سياسي،
لكن من دون أن تجعل منها بيْرقا لنضالها. كبريات المتاحف أو مراكز الفن في
العالَم كرّست لها معارض شخصية: مركز بومبيدو، باريس (1994)، متحف الفن
المعاصر في شيكاغو (1997)، متحف الفن المعاصر الجديد في نيويورك (1998)،
كاستيو دي ريفولي، تورينو (1999)، تايت بريتن، لندن (2000)، هامبورغر
كونستهال، هامبورغ، كونستموزيوم، بون (2004)، ماغازين 3، ستوكهولم (2004)،
متحف الفن المعاصر، سيدني (2005). كما أنها شاركت أيضا في تظاهرات جماعية
عديدة: جائزة تورنر، لندن (1995)، بينالي البندقية (1995 و2005)،
دوكيمونتا 11، كاسيل (2002) وبينالي سيدني (2006). كما أن مؤسسة كيريني
ستامباليا كرست لها معرضا شخصيا، في إطار بينالي البندقية سنة 2009.



أعمالها
تستخدم
منى حاطوم في المقام الأول فن الأداء قبل أن تُقبل على الفيديو وفن
التجهيز في الفراغ والتصوير الفوتوغرافي. وتناولت إشكاليات مرتبطة بالجسد
وببناء اللغة وبشروط المنفى. وبمناسبة معرض فلسطين: الإبداع في كل حالاته،
سيكون بالإمكان مشاهدة اثنين من أعمالها. العمل الأول بخارى (أحمر وأبيض)
تعيد الفنانة تأهيل سجّاد فارسي يؤثث بيت طفولتها. تُظهر فيه خريطة
للعالَم التي تقدّم فيها كل دول وقارات الكرة الأرضية وِفْق حجمها الحقيقي
الواحدة مقارنة بالأخرى. ومع كل باب هو جدار، تقدم منى حاطوم عملا مرهفا
وملتزما من خلال كشفها على ترغال شفاف للستار عن قطعة من صفحة جريدة
هيرالد تريبيون، حيث نكتشف صورة مهاجرين سرّيين على الحدود المكسيكية.



سهى شومان
القدس،
1944


بعد أن درست الحقوق في بيروت وفي
باريس، التحقت سهى شومان بمعهد الفنون الجميلة، فخر النساء زيد، في عمّان،
سنة 1977. وفي سنة 1993 أسست الفنانةُ دار الفنون وأشرفت على إدارتها.
مستوحية المواد الجيولوجية التي تكوّن مناظر وتراث بلدان الشرق تُركّز سهى
شومان معرضها الأول، سنة 1988، على أسطورة بترا. وبعد أن اشتغلت طويلا
على المادة، تتجه، الفنانة، التي أصبحت أكثر التزاما، من الآن فصاعدا، نحو
الفيديو.


أعمالها
سيتم
عرض فيلمين قصيرين في معهد العالم العربي في معرض فلسطين: الإبداع في كل
حالاته. في بيكفي مشان الله، تستعيد سهى شومان وتكشف مقاطع من روبورتاجات
تم بثها في العديد من النشرات الإخبارية المتلفزة. هذه الصور التي وضعت
أطرافُها جنبا إلى جنب تشكل فيلما قصيرا يُصوّر حدّة الانحياز في وسائل
الإعلام ويُواجِه المتفرج مع مسؤوليته إزاء الصراع. في بياراتنا تتناول
المخرجة قضية الأرض، باعتبارها المكانَ المشترك للشعوب المنفية. هذه
الإشكالية تفتح آفاقا أخرى حين يجد هذا الشعب نفسه في منفى على أراضيه.



محمد الحواجري
البريج،
1976


بعد حصوله على الجائزة الأولى عند
التخرج من أكاديمية دارة الفنون بالأردن سنة 2000، تم اختيار محمد
الحواجري للمشاركة في جائزة فنان العام مؤسسة عبد المحسن قطان رام الله
سنة 2002. وفي سنة 2008 حصل على الإقامة في مدينة الفنون في باريس. ويعتبر
محمد الحواجري من بين أكثر فناني جيله موهبة. وقد عرض أعماله، لأول مرة،
وهو في سن السابعة عشر، في المركز الثقافي الفرنسي في غزة. ومن حينها حصل
الفنان على شهرة دولية. من سيدني (أتذكر 1948، 2005)، إلى لندن (استغلال
الفضاء، 2006)، مرورا بالإسكندرية (2007) أو روما (أرتي لاغونا، 2008)،
خلق الحواجري من حوله إجماعا فيما يخص نوعية وأصالة عمله. وهو عضو مؤسس
لمجموعة التقاء للفن المعاصر، وهو يعيش ويشتغل اليوم في غزة.


أعماله
بمناسبة
معرض فلسطين: الإبداع في كل حالاته، بمعهد العالم العربي، سيكون ممكنا
مشاهدة ثلاثة من أعماله: في البداية يتعلق الأمر بعمل يتمتع بجمال غير
مألوف، ويتركب من عظام الحيوانات دهن عليها محمد الحواجري كلمات
كاليغرافية. إن هذه المنحوتات - المخطوطات، وهي تستحضر ممارسات نُسّاخ
القرآن الكريم الأوائل، تُبعد العظام من طابعها المميت وتمنحها قيمة فنية
حقيقية. ثم ملوخية، وهو فيلم قصير أخرج سنة 2008، يظهر حركات متوارثة عن
الأسلاف لامرأة تقطّع البقول من أجل إعداد الطبق الوطني الفلسطيني المسمى
ملوخية. وأخيرا أطفال النار، وهو إشادة بأطفال غزة، الذين يواصلون، رغم
الليل، ألعابهم بِمَشاعل كبيرة ملتهبة. ويرى فيها الحواجري طريقة 'لطرد
صعوبات وُجودهم'.


خليل رباح
القدس،
1961


بعد حصوله على ديبلوم الفنون
الجميلة من جامعة تكساس سنة 1991، كرّس خليل رباح وقته للتدريس ما بين
سنتي 1997 و2000، قبل أن يلتحق بقسم الفنون الجميلة بأكاديمية بيزاليل، في
القدس. عرض خليل رباح أعماله في العديد من المعارض الشخصية وأثناء بينالي
ساوبولو وبينالي سيدني أو كوانجو. وفي سنة 2001 حصل على الجائزة السنوية
ديلفينا فيلّوشيب، في لندن. والجدير بالذكر أن خليل رباح هو واحد من
الأعضاء المؤسسين لمؤسسة المَعْمَل من أجل الفن المعاصر، في القدس، والتي
فتحت أبوابها سنة 1997. وفي الوقت الراهن يعيش الفنان ويشتغل في رام الله.



أعماله
يستخدم
رباح مختلف وسائل الميديا مثل الفيديو والتصوير الفوتوغرافي، والتي يمزج
معها المواد التي تعتبر رُموزا لجنسيته الفلسطينية: الزيتون، زيت الزيتون،
الحجارة، التطريز بالحرير، التراب أو العدس. المواضيع المُعاوِدة عن
التهجير والعودة والسياق والهوية مرتبطةٌ بشكل وثيق بالتاريخ الشخصي
لرباح، وبالتالي بتاريخ بلده.
طيران
الولايات المتحدة الفلسطينية، مكتب خليل رباح، معروض في معهد العالم
العربي، بمناسبة مَعْرض فلسطين: الإبداع في كل حالاته. يتعلق الأمر بنموذج
مصغّر لطائرة معروضة في قاعة انتظار مُقامَة من جديد. على جوانب النموذج
المصغَّر، لوغوات مختلف الشركات الجوية تشكل اسم شركة جوية لبلد خيالي،
الدولة الفلسطينية. على طرف الجناح الظهري للطائرة وفي قاعة الانتظار،
خرائط ذات ألوان ظرفيّة مفروض فيها أن تحدد مساحة وحدود الكرة الأرضية.
وفيما يخص قاعة الانتظار، الفارغة من المسافرين، ألواح الإعلانات فارغةٌ
وعقارب ساعاتها متجمدة، لم تَعُد تشير إلى أي ساعة... يُلخّص هذا العمل،
في قرارته، بعض التطلعات العميقة للشعب الفلسطيني.


ستيف سبيلا
القدس،
1975


بعد أن درس التصوير الفوتوغرافي في
القدس، حصل ستيف على ليسانس في قسم الفنون المرئية في جامعة ولاية
نيويورك، ثم على ديبلوم من جامعة ويستماينستر، في بريطانيا العظمى. ويواصل
سبيلا، اليوم، دراسات مهنية في تسويق الممتلكات الثقافية في معهد الفن
بلندن. وبالإضافة إلى شهرته المتصاعدة في إسرائيل وفلسطين، فإن أعماله
معروضة وحصلت على العديد من الجوائز في تظاهرات دولية في أوروبا وكندا
والولايات المتحدة. وهكذا حصل سنة 2002 على جائزة مؤسسة قطان لتشجيع
الفنانين الشباب. وفي سنة 2008 تمّ تتويج عمله من قبل إلين ويرباخ أوارد،
الذي تمنحه أكاديمية در كونست في برلين.


أعماله
في
مشروعه، القدس في المنفى، يستثمر سبيلا ' مجموعة الصُّوَر الذهنية'
لفلسطينيي القدس. ومن أجل إعادة تركيب دوام حالة 'التفكيك' و' التضليل'
التي تميّز التجربة الفلسطينية، يشتغل سبيلا على خمس عمليات لتحرير
ومعالجة الصُّوَر التي يستثمر فيها ابتذال ورتابة الأمكنة التي تحيط به.
يقوم بتفكيك هذه الأمكنة كي يعيد بناءها بشكل أفضل، صانعا فسيفساء لما
يقرب من مئة صورة وينجح في إعداد شكل جديد، شكل واقع مستحيل.


لاريسا صنصور
القدس،
1973


درست لاريسا صنصور الفنون الجميلة
في كوبنهاغن ولندن ونيويورك، حيث حصلت على ديبلوم جامعي. تستخدم هذه
المبدعة الشابة في عملها وسائل ودعامات جيلها، مثل الفيديو والتصوير
الرقمي والأفلام الوثائقية التجريبية أو الإنترنيت. وبموازاة مع نشاطها
الإبداعي، فهي تُلقي، بشكل منتظم، محاضرات في أوروبا والولايات المتحدة وفي
الشرق الأوسط. أعمالها معروضة في فضاءات الفن والغاليريهات والمتاحف
ومهرجانات العالم بأسره، وبشكل خاص ترينالي غوانغ زهو في الصين أو في
بينالي الفن المعاصر في مدينة نيم (الفرنسية). وتقيم لاريسا صنصور وتشتغل
في كوبنهاغن.


أعمالها
سيتم
تقديم ثلاثة فيديوهات وسلسلة من الصُّوَر في معهد العالم العربي خلال
معرض فلسطين: الإبداع في كل حالاته. الفيديو الأول، بعثة فضاء، وهو اقتباس
أصيل لفيلم ستانلي كوبريك،2001. في هذا الفيلم القصير من خمس دقائق، تمنح
لاريسا صنصور رؤية متفائلة عن المستقبل الفلسطيني. ومع قرار مُصادَرَة،
تشتغل الفنانة على مفهوم الأراضي كعنصر هوية وطنية ولكن أيضا كعنصر هوية
شخصية. وأخيرا فإن'
At Home Chilling'، هو سلسلة من الصور الفوتوغرافية تُدينُ النمذجة
الثقافية، من خلال تقديم الفنانة لابسةً ثيابا تقليدية عربية، في قلب
الدانمارك.
هاني
زعرب
رفح، 1976
حاز
هاني زعرب على ديبلوم من كلية الفنون الجميلة في جامعة النجاح في نابلس،
سنة 1988، واستقر في رام الله إلى حدود سنة 2006. مُنح 'جائزة الفنان
الشاب' من قبل مؤسسة القطان، ونظّم ثلاثة معارض شخصية، تحت اسم دون عنوان،
وهي ما أتاحت له الحصول على منحة تمويل من مركز خليل سكاكيني. وفي سنة
2006 وخلال إقامة في باريس، أقام معرضه الشخصي الأول خارج فلسطين
'مَخْرَج'. ومن يومها أصبح يشارك في العديد من المعارض في العاصمة
الفرنسية، وبشكل خاص في معهد العالم العربي، سنة 2008، بمناسبة المعرض
الجماعي باريس - دمشق. الشهرة المتصاعدة لزعرب أتاحت له أن يفكر في مستقبله
المهني على الصعيد الدولي. وهكذا شارك سنة 2008 في معارض جماعية عديدة،
وخصوصا في القاهرة والدوحة والرياض وطوكيو ولندن وهيوستن. الفنان يقيم
ويشتغل، الآن، في باريس.
أعماله
خلال إحياء ذكرى مرور ستين سنة على النكبة، قرر
هاني زعرب الانخراط في مشروع منحه عنوان ستاندباي 60، إشارة إلى حالة
التعليق، حالة الانتظار، صدى لانتظار شعب بأكمله. يقدم المشروع سبع لوحات،
تمثل الصورة شبه المجرَّدة لرجل جالس، يتحرك بصعوبة، في دوّامة من ألوان
صمّاء. مادة الزفت، المستخدمة كرمز لحالة كمون الشعب الفلسطيني، تثبّت
أصالة العمل.


نويل جبور
الناصرة،
1970
درست نويل جبور فن
التصوير في هداسا، المدرسة العليا للتكنولوجيا في القدس وحصلت على ديبلوم
السلك الثالث في أكاديمية بيزازيل؟ للفن في القدس.
نويل
جبور، المُصورة الفوتوغرافية الفلسطينية، تقيم في برلين، يستوحي عملها،
بشكل مباشر، من العمل الوثائقي وأصبحت أعمالها تُثري، من الآن فصاعدا،
المجموعات الشخصية والعمومية لمتحف نيسيفون نييبسي (شالون- سور- ساون)،
ومجموعة زابلودوفيتش (لندن) ومتحف نوير بيرلينير كونستفيرين (برلين)
بالإضافة إلى متحف إسرائيل ميزيوم (القدس).
وقد
حصلت أعمال نويل جبور على العديد من المِنَح وجوائز وإقامات حصل عليها من
مجلس شيوخ برلين ومن متحف نيسيفون بييبسي أو من المنابت الأوروبية للفنانين
الشباب ومن مؤسسة القطان.


أعمالها
بمناسبة
معرض فلسطين: الإبداع في كل حالاته تعرض نويل جبور سلسلة بورتريهات
فلسطينية، البنك الغربي. كما أن الفنانة تضعُ، من خلال ما يناهز عشرة وجوه
لنساء وأطفال ورجال من فلسطين، من كل الأعمار وفي كل الوضعيات (متسكع
وعجوز وتلميذة وأمّ وابنتها...)، وجها على شعبها وتتيح رؤية لا تظهر إلا
في النادر القليل: رجال ونساء، بكل بساطة.
رائدة
سعادة
أم الفحم، 1977


حصلت رائدة سعادة، المتخرجة من
أكاديمية بيزازيل في القدس، على 'جائزة الفنان الشاب' سنة 2000 من قبل
مؤسسة القطان، في رام الله. ومن حينها تقوم بعرض أعمالها الملتزمة في
نيويورك (2000) وفرنسا (2002) ولندن (2003) وسيدني (2006). تحتل المرأة
مكانة مهيمنة في عمل رائدة سعادة. وتشتغل الفنانة بشكل مركزي على علاقة
المرأة الفلسطينية بنظامها السياسي وبوضعية الاضطهاد التي تعيشها الكثيرات
من بينهن بشجاعة وتفانٍ. وتنجح رائدة سعادة، بكثير من السخرية وبمجازات
جميلة، في تمرير رسالتها: وهي رسالة امرأة لا تزال تحتفظ بالابتسامة
وببصيص من الأمل في وضعية متجمدة منذ ستين عاما.
أعمالها
بمناسبة معرض فلسطين: الإبداع في كل حالاته، تقدم
عملين. في العمل الأول،
Newspaper، تقف الفنانة، في وضعية غير مريحة، وهي مُغلّفةٌ
في ورق جرائد، أمام الكاميرا. وتحاول أن تبيّن علاقة المرأة الفلسطينية
بالواقع السياسي لبلدها. السياق السياسي الخانق لفلسطين لا يؤثر فقط على
الحياة اليومية لهذه النساء ولكنه يشكّل أيضا عائقا لحركتهن. وفي عمل
مستشفى تنقل رائدة سعادة دمها إلى دب صغيرمن القماش. تسلّط نظرة سوداء على
الأجيال الجديدة في فلسطين، المُشخَّصَة هنا عبر لعبة من دون حياة، والتي
يفقد نقيعُ الدم فيها كلَّ معناه. تتحدث رائدة سعادة باسم كل الأطفال
الفلسطينيين الذين هيمنت على طفولتهم عملياتُ القتل والاعتداءات، والذين
يوجد مستقبلُهم في خطر.


فوزي عمراني
غزة،
1968


فوزي عمراني، الحاصل على ديبلوم من
جامعة النجاح في نابلس، سنة 1993، حصل على ماستر في الخط وفي الرسم، في
ألمانيا، سنة 2000. استقرّ في بون حيث شرع في تنظيم معارض وأحداث أخرى ما
بين مسقط رأسه وحيث يعيش.
عمل
فوزي عمراني، المعروض في العديد من التظاهرات، في غزة وفي الضفة الغربية
وفي أوروبا اليونان (2004)، ألمانيا (2003)، إسبانيا (2002)، إيطاليا
(2000) - متميّز بتعدديته. وأما التجريبية الفوتوغرافية والفيديو
فاستخدامهما حديث العهد عنده.


أعماله
لا
يُفلت فوزي عمراني، بسبب أصوله الفلسطينية، من واقعه والسياسةُ حاضرة في
كثير من الأحيان في عمله. في التجهيز الفراغي
Skin and Years، المعروض في
معهد العالم العربي، يقترح تأملا حول ثيمة أخرى: استئثار الزمن بالإنسان.
عمله عبارة عن قاعة ذات حيطان نقية وبيضاء. والزائر مدعوٌّ إلى ولوج هذه
المغارة حيثُ وحْدَها أصواتُ اللاجئين الفلسطينيين وهي تحصي السنوات
تُرجّع صدى قوة الصورة المتعرّضة للدوس. من خلال هذا العمل يحاول الفنان
الربط ما بين التغيّرات الفيزيولوجية والبسيكولوجية التي يتعرض لها البشرُ
كلما مرّت السنون.
ساندي
هلال
بيت ساحور، 1973


حصلت ساندي هلال على ديبلوم من
جامعة تريستي في إيطاليا، ودرست تنظيم المدن في جامعة البندقية. أنهت
دراساتها في جامعة سابيينزا في روما. الفنانة مناضلة للقضية الفلسطينية،
وتمتدح المقاومة السلمية وهي ملتزمة جدا في دائرة المثقفين الفلسطينيين،
وهي تفكّر في 'أشكال المقاومة الفضائية'؛ وقد وُلد مشروع 'شعب بلا دولة'
بالتعاون مع الساندرو بّيتّي، وهو مشروع عُرض سنة 2003 في بينالي
البندقية.
وتواصل الفنانة كفاحها
كامرأة مهندسة معمارية تحت الاحتلال في بيت ساحور.




أعمالها
بمناسبة
معرض فلسطين: الإبداع في كل حالاته، ستقدم ساندي هلال إثنين من أعمالها،
مندرجَيْن في مشروع جماعي واحد، مشروع القصص، المتعلق بمخيم لاجئي
الفوّار، والذي يطرح مسألة إبداع فضاء عمومي في مخيم للاجئين.
في
'أحب الفوار/أمقت الفوّار'، تكشف شابتان عن وِجْهتي نظر مختلفتين بشكل
جذري، حول الحياة اليومية في مخيم الفوار. إحداهما تتماهى معها بشكل كامل
وتمدح عقلية الجماعة والتضامن الذي يسود فيها، بينما تعاني الثانية من
الاختلاط ومن القواعد الصارمة.
في
الفيديو الثاني، روفس: 'عمومي-خاص' فتح الفضاءات في المخيم، تتوقف ساندي
هلال عند السطح باعتباره فضاء ألفة بالنسبة للنساء. بعيدا عن الشوارع
المظلمة والمبددة، يعثر مكان الطمأنينة هذا على المكانة التي يستحقها.



إيميلي جاسر
شيكاغو،
1970


بعد أن ترعرعت في المملكة العربية
السعودية وتابعت دراساتها في إيطاليا، عادت إيميلي جاسر إلى الولايات
المتحدة حيث حصلت، هناك، على ديبلوم من جامعة دالاس. تستخدم الفنانةُ، في
عملها، مختلف الوسائط مثل الفيلم والتصوير الفوتوغرافي أو فن التجهيز في
الفراغ. عملُها متعدِّدُ الأشكال تم عرضُهُ مرات عديدة في ب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دلوعة حبيبها
غارقة في بحور الرومانسيه
غارقة في بحور الرومانسيه
دلوعة حبيبها


المزاج معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى 810
معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى E8s7dt
معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى S119pk2dt2x5
انثى
عدد المساهمات : 655
نقاط : 1119
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 02/03/2010
العمر : 32
المزاج المزاج : مشتـــــااااااااااااااقة

معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى Empty
مُساهمةموضوع: رد: معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى   معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 15, 2011 6:37 am

يسلمووووووو
يعطيك العافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tormentofmyheart.roo7.biz
عاشق
مشرف قسم منتدى فلسطين
مشرف قسم منتدى فلسطين
عاشق


المزاج معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى 110
معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى E8s7dt
معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى 8qwtepumyhfh

معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى 11-1-
ذكر
عدد المساهمات : 343
نقاط : 618
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 08/04/2010
العمر : 30

معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى Empty
مُساهمةموضوع: رد: معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى   معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 29, 2011 11:58 pm

الله يعافيكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معهد العالم العربي بباريس يحتضن تظاهرة تشكيلية فلسطينية كبرى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هذه روابط لاناشيد افراح اسلامية فلسطينية جميلة
» قد تتطور لمواجهة عسكرية..معركة كبرى على سواحل غزة قريبا
» العجرمي لـ"قدس نت":قرار اسرائيل باستمرار الاستيطان عقبة كبرى أمام المفاوضات
» اجمل 10 حدائق في العالم
» اكبر الأشياء في العالم‎

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عذاب قلبي :: عذاب قلبي المنتدى العام :: منتدى فلسطين-
انتقل الى: